لنتفق أنا وأنتِ في هذه الرحلة أن حب الأم كشجرة سيليكا لا يمكن اخفاؤه لا يمكن للهالة أن تحترق فلنجلس سوياً ونتفق على ان البادئ هو من يتقد يداكِ في يدي في رحلة صغيرة ومسارها أن نفترق كي تعود هذه الأرض من بكرة التكوين من الغيبيات تنطلق
لنتفق أن الأقراص هذه ليست سوى أحلامي وأن حروفكِ الصغيرة تنحت في كل فجر عامي
لنتفق على أرض مسطحة والياسمين الليلي في جيبكِ وبين اصابعك والرحى عند الغروب قبل الشفق الأول تبدو كمن خط كهفا ومحى لنتفق أنا وأنت.. بلا نظريات بلا مجرات بلا فجر بلا عصر بلا ضحى قبلة على خدكِ اوسمها فيها الفجر من الاطياف قد صحى
أمي بطلة .. لكن بطلة من نوع آخر ليست سوبرومان او باتومان لديها سلاحها الخاص لكنها ليست شرطية وليست مقاتلة ليست إطفائية وليست مناورة أمي تحارب الكثير تحاول إن تحميني دائما من الخطر تلك الاخطار التي لا اعرف عنها شيئا كل ما اعرفه ان امي تحارب خلف الباب المغلق أمي تحارب ولم أرها منذ زمن في ذلك اليوم ذهبت أمي خلف الباب ولم تعد. لكنني اشتقت لصوت أمي لذلك الحنو الذي لن يتكرر مرة أخرى وهل يمكن للام أن تتكرر ؟ اشتقت للتهويدة لذلك العناق الذي يجعل الحنان يسري في كل جسدي لذلك العناق عندما اضمها بيدي الصغيرتين واضعهما حول عنقها. حينها أشتم رائحة أمي. رائحة الجنة رائحة الرحمة .. أمي مريضة خلف الباب لم أرها لايام لكني أثق بأن أمي ستعود يوما ما أثق لانني اثق بوعود أمي لطاما قالت لي” تأكدي بأنني ان غبت عنك بأنني ابذل قصارى جهدي كي أعود.” أحبك أمي أمي بطلة .. بطلة من نوع آخر ذهبت منذ مدة كي تحارب خلف الباب وفي كل فكرة تحارب وفي كل صورة تحارب أمي مريضة مجهدة كثيرة هي ادويتها ادوية ملونة واخرى بيضاء مجهدة أمي. أمي اريد أن احضر لك مفاجأة حينما تعودين لن تريني أحبو لقد بدأت بالمشي خطواتي الأولى ستكون لباب غرفتك اصبحت استطيع الوقوف أصبحت استطيع أن افتح الباب أمي …
أول محاولاتي الشعرية للكتابة باللغة الألمانية.. كل الشكر للمدرسة Memi Kartina Grob التي صححت لي الشعر قواعديا .. ولقد ترجمت النص للعربية ..
Ich habe dich vergessen In jedem Regentropf, der auf mich fält auf meinen Kopf fält, der sich immer an dich erinnert hat. Ich erinnere mich, dass du nicht mein warst Nicht mein Und ein Loch im Herzen kontest sein Du erinnerst mich an den Geruch von Holz Und ich tranke Wein Der ich von deiner Augen bekommen habe. Das war lange her.
Jetzt habe ich dich vergessen Ich sehe dich in jedem Sturm nicht mehr. Du warst mein Diamant Ich hatte dich sehr wie ein Rabe, der seinen Schmuck immer in der Nähe hält. Jetzt ist der Rabe weg. Für mich war das schwer, Dass unser weg verschwunden war Ich habe dich vergessen Nur möchte ich wissen Wie der Diamant ist, Der im Dreck ist? So ein Mist !
لقد نسيتك في كل قطرة مطر تسقط فوقي في كل قطرة تسقط فوق رأسي الذي طالما كنت في ذاكرته وأذكر نفسي بأنك لم تكن لي لم تكن لي فيبدأ ثقب في القلب أن يكون
رائحة الخشب تذكرني دائما بك وانا التي قد شربت الخمر من عينيك لقد مضى زمن على هذا والآن نسيتك لم أعد اراك في كل عاصفة! لقد كنت جوهرتي ولطالما أردتك كغراب يحتفظ بمجوهراته في القرب هذا الغراب لم يعد موجودا الآن كان صعبا عليي بأن نتفرق وبأن الطريق الذي جمعنا قد أختفى لقد نسيتك لكنني أود ان أعرف كيف هي تلك الجوهرة التي تغرق في الطين يال هذا الهراء ..
I am misguided So disappointed The truth i tried to hide it But it keeps me always winded Like a magic to breathe I am going underneath
I am always minded With your existence I am chained to a hug That is surely binded Like a sentence
So blinded be my dawn Make me a center I am so sided Take me home When i am misguided Sing me a lullaby That will Take me to you That will make the way finded And i am chaind to a kiss That is surely binded
As for me i will stay Till i find the way You can go if you want I won’t stand in your way I won’t leave But i will say :
We shall see each other Or meet one day For me i will stay Till i understand What is the secret of the play You can go And for me and you i will pray That someday we find our home The destination And the bay Before we get week and gray We shall meet And say hey Before the hair shines in the sun’s ray We shall hug that day ..
As a stranger you came Through the lights And the flame There you came As a danger Ain’t afraid of the game There you came To my suffered soul To my wondering aim There you came You held me tight And said my name I ain’t gonna fall For i am a dame There you came Hold me tight I can’t stand the blame I ain’t gonna fall Eventhough i am tired Eventhough i am lame But if i fall Would it be a shame? For i am a dame And i am not the same As a stranger Through the danger Oh, there you came There you came ..
He said what a nice snowman I said thanks Then smiled and ran
We met a gain Just like the rain Without having a plane
I knew his name He played my game Eventhough the ban
As we were walking I noticed that his eyes were deep and tan
We wished the ever snow Before the rain had began Oh snowman Have i fell in love and gone? Oh snowman You are melting in the rain and the sun Your eyes for the last time i scan Then i will run as fast as i can Because love’s span Lasts like the life of a snowman..
ها قد أتيت تدق بابي.. وفي غفلة وبقبلة منك يغفو عطرك على ثيابي.. أقول لك تفضل وفي عيني رونق من العتاب.. لا انتظر منك ردا فلا مكان للاسف هنا واعتذارك يسمع في رنة الجرس و الجواب.. يقتلني حضورك في بيتي في غرفة الجلوس كأنك وهم من سراب.. ماذا تشرب ؟ اتشرب حنين قلبي ام تشرب قصائدي المبتورة عنك في كتابي؟.. ربما قهوة ممزوجة بالغياب.. شاي كلون شعري كلون شوقي إليك في الاكواب.. ام ماء كالذي تحبه دوما كمطر يسقط على التراب.. عيناك برد عنيد وعيناي مملؤة بالخشب والجوز فأنت لوني وأنت شتائي وأنت حطابي!.. لا شجن هنا سوى ذاكرتي عنك أحب الطريقة التي تمسك بها القلم أحب يديك بلا خواتم بلا اساور بلا سجون وبلا عقاب.. أحب سترتك المعلقة خلف الباب.. أحب طريق منزلك أحب مكان عملك وأحب كل شيء يؤدي اليك فأنت محرابي.. فتغني قبيلة ذاكرتي عنك بالهمس وبالضوضاء عن جرحي المصاب.. تغني اشتقت لصوتك بتلك اللغة وبتلك اللغة الأخرى اشتقت لصوتك بكل القواميس وبكل اللغات وبكل حالات الإعراب.. تنادي قبيلة ذاكرتي بالسحر والطلاسم على المرج الضبابي.. فيصبح لون شعري اسودا كثأر القبيلة كالغراب.. كلون بعدك عني عن الطريق وعن منزلي وعن الإياب.. ها قد اتيت تدق بابي.. ورائحتك تغفو على كتفي وعلى قميصي وعلى ثيابي.. رائحة ليست برائحة الانتظار ليست برائحة السجائر التي احرقتها لاجلك وليست برائحة الاعقاب …
بسبب تعطل برامج التنمية سبقتنا دول أخرى لعل ما ينقل في هذه المدونة ونقد الذات وسيلة لإيقاظ الوعي للالتفات الي التعليم لتطوير الكوادر الوطنية و هو السبيل الي التقدم لنكون النموذج التنموي الرائد في المنطقة والعالم
||عندَما تتحوّل الكلماتُ التي تُكتب إلى أرواحٍ حيّة سائرة في جسدِ القارئ|| لست بارعاً في الكتابة ، أكتبُ لأني أريدُ أن أكتب ، إقرأ بصفاءِ قلب ، و بهدوء عَقل .||
أنثى تضج مشاعر خامدة تارة و عنفوانية تارة أخرى .. يعبث برج الثور في أغلب تصرفاتها .. خمر حديثها أبيض شفاف .. ينفض خيالها هنا ليحدث فوضى رقيقة في عالمها
أحب الأفلام وألعاب الفيديو واقرأ قليلًا - هدفي في هذه المدونة ترجمة مقالات من اختياري, وغالبًا ما تكون مشوقة - الهدف للترجمة بشكل عام هو التدرب على الترجمة, لذلك يسعدني التقييم والنقد