Posts tagged ‘فراق’

Rabe غراب

أول محاولاتي الشعرية للكتابة باللغة الألمانية.. كل الشكر للمدرسة Memi Kartina Grob التي صححت لي الشعر قواعديا .. ولقد ترجمت النص للعربية ..

Ich habe dich vergessen
In jedem Regentropf,
der auf mich fält
auf meinen Kopf fält,
der sich immer an dich erinnert hat.
Ich erinnere mich, dass du nicht mein warst
Nicht mein
Und ein Loch im Herzen kontest sein
Du erinnerst mich an den Geruch von Holz
Und ich tranke Wein
Der ich von deiner Augen bekommen habe.
Das war lange her.

Jetzt habe ich dich vergessen
Ich sehe dich in jedem Sturm nicht mehr.
Du warst mein Diamant
Ich hatte dich sehr
wie ein Rabe, der seinen Schmuck immer in der Nähe hält.
Jetzt ist der Rabe weg.
Für mich war das schwer,
Dass unser weg verschwunden war
Ich habe dich vergessen
Nur möchte ich wissen
Wie der Diamant ist,
Der im Dreck ist?
So ein Mist !

لقد نسيتك
في كل قطرة مطر
تسقط فوقي
في كل قطرة تسقط فوق رأسي
الذي طالما كنت في ذاكرته
وأذكر نفسي بأنك لم تكن لي
لم تكن لي
فيبدأ ثقب في القلب أن يكون

رائحة الخشب تذكرني دائما بك
وانا التي قد شربت الخمر من عينيك
لقد مضى زمن على هذا
والآن نسيتك
لم أعد اراك في كل عاصفة!
لقد كنت جوهرتي
ولطالما أردتك
كغراب يحتفظ بمجوهراته في القرب
هذا الغراب لم يعد موجودا الآن
كان صعبا عليي
بأن نتفرق وبأن الطريق الذي جمعنا قد أختفى
لقد نسيتك
لكنني أود ان أعرف
كيف هي تلك الجوهرة
التي تغرق في الطين
يال هذا الهراء ..


عودة من منتصف الطريق

على مسامعي
على الطرقات أنثر ذكرياتي
حتى لا أضل …
و أرسم على اللوحات ماضيي ونظرة عينيك
على الظل…
على أمل رائع
على بدر عسى أن يطل…
دموعي تتساقط على الطريق
والجراح التي مني تريق تهذي بحمى أنفاسك
تحملني أقدامي إلى مائة طريق
فتكبر الطرقات و تضيق
تحملني و تقودني إلى شجرتنا القديمة
التي تقف بائسة حزينة…
تحسستها بأصابعي
هوت عليها مدامعي
وأتساءل : أأرحل ؟
أأرحل إلى غربة تنتظرني ؟
تكاد الحيرة تقتلني
تلعب بأوتار شجني وأنا أقف على الطريق
والذكريات من حولي تحيق
و تستولي على ظلي…
فقرر أن يعود وذهب بعيداً عني
وأنا لوحدي أقف ولا أطيق
فراق الظل …
وتراني أعود لألحق به
لألحق بأجمل خل…
إلى عالمي ووطني الذي بنوره يُهل
والذي منه لا أمل …

غادة رستم

ذكرى

أيا ذكرى تمر في خلدي
عبر مدافن الأحلام
والأشعار والكتب
وتحيي مشاعر كادت تموت على الوتد ِ
تعيد أحلاماً ملونة من أعماقي
كانت في السراديب مبعثرة
يجوب في عينيها برق ُ
يمتلئ بلهيب متقد ِ
فما الذي أحياها بعد كل هذا الزمن
ألكي تعيد الماضي
أم لأعود ألهو في ملاهي السهد ِ ؟!
أيا ذكرى قتلت على يد الحزن
وأصبحت حلماً نائماً في وحشة اللحد ِ
قتلت معك أشخاصا
وأحلاماً
وهدمت معك معتقدي
ارحلي
ارحلي فكل ما جلبته هو الألم
ووفري الدمع للوداع الأبدي
أدري بأنك قد جرحت والدماء منك تسري
ولكنك لم تدري
بأنك كنت أجمل ذكرى
في مخيلة هذا الجسد ِ
15\8\2006

لم يكن بمشيئتي

كانت فكرتي
أن نلعب لعبة الأسماء في يوم صفوتي
أن نذكر أحرفاً
أن نبحث عن أسم يبدأ بها
لاختبار ما لدينا من ذخيرة ِ..
لعبنا .. ذكرنا أحرفا
وانهالت ارتال الأسامي
والحرف الذي اخترناه ترتدي
وجاء دور أول حرف من اسمك
وجاء دوري ولعبتي
ذكرت أسماء عديدة
ولم يكن اسمك من بين التي..
عددتها وذكرتها
ولم يكن حتى في ذاكرتي
وُذكر اسمك من قبل ُصحبتي
وأنا أسبح في حيرتي
كيف ضاع أسمك من مخيلتي ؟!!
كيف شاخ حبنا بعد الفراق ؟
و كيف نسيته يا ضياء النجمة ِ ؟!!!
ربما أنستني الحياة حباً
عميقاً عمق الطعنة ِ !
ربما شاء قدري أنك لن تكون أكثر كلمة
تتكرر على ورقتي
ربما أردت أنا أن أنسى حُبك ِ
أن تختفي الأشواق بعد مدة ِ
بعد أن أتعبتني مصادقة شبح وحدتي
إني نسيتك ُ
وللأسف …
الخيار لم يكن بمشيئتي !!!
بدت على وجهي تفاصيل حيرتي
وأسمع أسمي فأتنبهُ إلى نداء صديقتي
هل جاء دوري حسناً
وعدت لأكمل اللعب مع رفقتي
وأنسى حبك وراءي
وراء ماضيي
وانعم ببعض الشيء من الحرية ِ !!

13\2\2007

كلمات ناعمة

الأشعار الدافئة
ولحظات العشق المنحوتة على أحلام السفرْ ..
أعينهم وأعيننا تاهت في رمال من الكدرْ …
و القمرْ ..
تاه ضوءه في حيرة على وجنة السماء كالشررْ …
ألا برحيلهم خيانة يحيكونها مع الليل والسهرْ …
فتتساقط على الطريق أحلامنا
على الأوراق و الصورْ…
تجري دموعنا فمالها
تحن لمن هان عليهم رؤية بحار من العبرْ …
كانوا في أوراقنا كلمات ناعمة
كانوا في مخيلتنا أصداء العيد المنتظرْ .!
وتراهم يعودون ألينا
من بين سائر البشرْ
يلقون لومهم على الأشواق
وعلى القدرْ
ولكن ..
هيهات …
فطعنة الخيانة لا تغتفرْ !! 7/5/2007

إلى جدي العزيز

إلى جدي العزيز :
إشتقت إليك .. إشتقت لحنانك ولفخرك بي .. لا زلت أذكر كل تلك التفاصيل في شراييني وعيناي تعانقهما الدموع ..
ودعتك بوداع لم يليق بهذا السفر وهذا البعد الطويل .. ودعتك دون قبلة عندما أنا سافرت على عجلة .. لم يتسنى لي أن أودعك .. ولم أكن لأعلم بأنني لن أراك مرة أخرى .. بأنني لن أحصل على ذاك الالف ليرة من جيبك الدافئ كي أشتري ما أريد .. رغم عمري الكبير الا انك كنت ما زلت تعاملني كطفلة وكحفيدة لا زالت مشاكسة كأيامها في الصغر ..
بأنني لن أذهب معك لشراء الخضار والدواء..
بأنني لن أقول جدي مرة أخرى ..
لا زلت أذكر تلك الصباحات عندما كنت أنام في بيتك بعيدا عن منزلي لتغيير الروتين الممل وللتفريغ عن روحي الحبيسة التي لم تكن تعرف ما تريد في هذه الحياة .!
تلك المليئة بفناجين القهوة والتمر التي اعتدنا أن نشربها سوية مع جدتي وخالتي.
كم كنت تحب التمر المحشو بالجوز مثلي !
استيقاظي كعادتي في وقت متأخر كعادة شموسي العالية وحنانك الأبوي علي عند الطعام وعتبك المستمر لي كي ازوركم دائما.
إشتقت أن أجلب لك نظارتك عندما تطلبها مني.
إشتقت لتلك الذكريات التي كنت تقصها عليي عن طفولتي المشاكسة وعن مواقفي المضحكة ..
إشتقت لفخرك بي دوما .
في يوم سفري ،من بعد خطبتي وزواجي الذي كتبه الله لي على عجل، لا زلت أذكر جملتك بأنك لم تنم سعيدا ومرتاحا الا في تلك الليلة لأنك الآن اطمئننت علي.
ودعتني دون قبلة ومضيت .. ودعتني بهذه الجملة التي لن أنساها ما حييت ..
قبل ذهابي للمطار بساعتين اتصلت بي كي تخبرني بأنك لم تقبلني ولم تودعني لعجلة تلك الأمور وودعتني هاتفيا بصوتك الدافئ .. أغلقت السماعة ودمعت عيناي .. كيف سمحت لنفسي في خضم كل الأمور المستعجلة أن تذهب دون أن  تلقي على خدي قبلة وبعض الوصايا المعبقة بطعم الجد؟
لم أكن أدري بأن تلك ستكون آخر مرة سأراك فيها في هذا العالم المتواطئ.
وآخر مرة سأسمع فيها صوتك .
عندما تلقيت خبر وفاتك كنت في إحدى نقاط التهريب لليونان في تركيا مع زوجي، آلمني الخبر .. بكيت ، لا أدري لماذا بكيت كثيرا حينها .. لكنني لم استرسل في البكاء جيدا .. ربما صدمتي كانت أكبر .. ربما لأني لم اتوقع هكذا خبر ،رغم معرفتي بأنك في المشفى منذ انا سافرت الا أنه بلغني بأنك في تحسن مستمر.
بلغني بأنك كنت تسأل عني وعن أخباري وأنت في العناية المركزة كي تطمئن لوصولي بخير إلى اليونان في رحلة الموت هذه ..
إلى الان لا زلت أبكي كلما لاحت ذكرياتي عنك أمامي.
أحيانا أنسى بأنك قد ذهبت بعيدا
وأعود لاتذكر من جديد ..
أمي الحنونة اشتاقت إليك أيضا .
لم يكسرني كسرا ولم يحرق قلبي سوى تلك الجملة التي قالتها لي تلك المرة :
“لم يعد لدي حيل لقد كبرت يا أبنتي ”
لست أدري لم تمزق قلبي ولم تذكرتك ، ربما شعرت بأن أمي كبرت عندما أنت توفيت ..
هل يكبر الاشخاص عندما يفقدون أهاليهم؟
كم هو قاس الغياب .. فقدان الكتف التي كنت تستند عليها. حتى لو كانت كتفا هرمه وضعيفة الا انها معتقة بذكريات تخصك ..
معتقة بحضن وقبلات وبعتاب
رغم ضعفها الا انها أقوى الأكتاف.
فقدان تلك اليد الحانية التي تقوم بوضع البطانية عليك عندما تكون نائما بإهمال طفولي ..
جدي إشتقت لوجودك في الحياة.
أحبك وسأهديك لوحة قريبا ..
أبق فخورا بي كعادتك ..
وأبق مرتاحا وسعيدا ..
الرحمة لروحك الطاهرة ..

حفيدتك الأولى المخلصة ..

image

أنا الموقعة أدناه

ولحبنا قصة أخرى

ربما مجزرة أخرى

أسطورة أخرى

وتتوالى الفواجع واحدة تلو الاخرى

أنا وأنت

تركنا على المقعد

حقيبة وقبعة

تخفي قبعتك جرحآ ما

وحقيبتي تحتوي اشلاء جروح

حقيبتي كما كل الحقائب

تخفي في طياتها جيوبآ سرية

وجراحآ سرية أيضآ

كنا نترك خلفنا كلما التقينا شيئا ما

ربما رائحة العطر

او رائحة التبغ والسجائر

أو رائحة شوقي إليك .. ربما

لست أدري ان كنا تعمدنا ذلك

في الواقع لم اعد ادري شيئا

انا الكاتبة أعلاه!

وانا الكاتبة أدناه!

بعثرت كثيرآ من ذاكرتي هنا وهناك

في الادراج التي لا يصلها الضوء

على حافة طاولة القهوة

في ظروف قديمة

في احد جيوب حقيبة

فوق موقد تنضج عليه الكستناء

على ثيابي!

بعثرتها لكنها ما تلبث ان تعود

وتعود وتعود

لكن حبنا لا يعود

كل شيئ يعود الا الحب

بت أجزم انه طفل

متى ضاع لن يعرف طريق العودة

أو ربما هو فاقد لحاسة الشم

ربما أعمى

لا لم يكن فاقد القدرة على الكلام

كان متحدثآ جيدآ

ومتواطئآ جدآ

وفاقدآ لشهية الصدق جدآ!

وأيضآ لفراقنا قصة أخرى

معركة أخرى

وهزائم وخيبات أخرى

وتتوالى الملاحم ملحمة تلو الاخرى

انا الحائرة أعلاه!

انا الحائرة أدناه!

انا من بكى جرحي جرحك

وربما أدماه!

انا التي اتقنت بعض شيئ!

الا الحب ما عداه!

انا الغريبة أعلاه

وانا الغريبة حين لقياه

انا الغريبة ادناه

لطالما كنت غريبة

طائرآ ينظر إالى سماه

انا العاشقة أعلاه

وانا السائحة ادناه

أشكو ضعفي

أشكو تعبي فالحزن أبقاه

أشكو للأله

أشكو للأله

انا الموقعة أدناه!

17/12/2011 الساعة 5:00 صباحآ

غادة رستم

عُمْرٌ لاذعُ الحَلاوةَ !

لا اجيد الوصف كثيرا لكني استطيع القول أن قلبا هنا يتحدث ..

nabilfahmykamel

Together, We Can Make a Difference معا نستطيع أن نصنع تميزا

mediterranenstudiscenter

مركز مستقل، يبحث قضايا المجتمع المدني NGO center, independent, specialist civil society issues

محمد الشنيتي

قد لا يعجبك حديثي..... ولكن قد تجده منطلقا لشيء يعجبك.

خربشات

تداخلت الكلمات فأصبحت خربشات

صريرُ قلم !

ظِلُ الله في قلبي .

antalee

أكتب هنا لغائب أثق أنه يقرأ أكتب للعابرين من هنا ولمن ينتظر كتاباتي ومن ينتظرني أنا ♥

tigerfefeshc

Just another WordPress.com site

aseela17

The greatest WordPress.com site in all the land!

أخبار من كل مكان

بسبب تعطل برامج التنمية سبقتنا دول أخرى لعل ما ينقل في هذه المدونة ونقد الذات وسيلة لإيقاظ الوعي للالتفات الي التعليم لتطوير الكوادر الوطنية و هو السبيل الي التقدم لنكون النموذج التنموي الرائد في المنطقة والعالم

’’ رُوح الكَلِم ،،

||عندَما تتحوّل الكلماتُ التي تُكتب إلى أرواحٍ حيّة سائرة في جسدِ القارئ|| لست بارعاً في الكتابة ، أكتبُ لأني أريدُ أن أكتب ، إقرأ بصفاءِ قلب ، و بهدوء عَقل .||

vandetta 25 jan

Youseef Alfetyaniy

Ebda3-Ensan

إباع إانسان

فيروزية حرف "ذكرى الجروح سابقًا"

أنثى تضج مشاعر خامدة تارة و عنفوانية تارة أخرى .. يعبث برج الثور في أغلب تصرفاتها .. خمر حديثها أبيض شفاف .. ينفض خيالها هنا ليحدث فوضى رقيقة في عالمها

ARABLIT & ARABLIT QUARTERLY

A magazine of Arabic literature in translation

hlafy

كل ما تحتاج وكل ما يهمك في مدونتي .

وجهة نظر قرآنية

مجرد وجهة نظر .. أبتغي بها وجه الله تعالى وفاء برهان

سمر الواوي | Samar Alwawi

سَمر الواويّ ، كآتبةَ فلسِطينيهَ / الأردن .. مِن مَواليدَ الإماراتَ العَربِيةٌ المُتحدهَ | 1988 .

عميآء | سِرْ

جثث تخيلات ترقصُ معي

شرائح ..

تدوينات مُتفرقة..

Ali Al-Shammari

أحب الأفلام وألعاب الفيديو واقرأ قليلًا - هدفي في هذه المدونة ترجمة مقالات من اختياري, وغالبًا ما تكون مشوقة - الهدف للترجمة بشكل عام هو التدرب على الترجمة, لذلك يسعدني التقييم والنقد

همسات فتاه

مدونة متعددة الاهتمامات

Pipe | بايب

ربما أكتب خيالاً .. و ربما واقعاً .. فلا أحد غيري يعرف الحقيقة .. إن أردت أن تعرفها ، إقرأني و ستعرف من أنت فيما أكتب !

new media wiki.com

وكيبيديا الاعلام الجديد

وريقَـــــــــــــات نُور

وريقاتي وريقات من حياتي برائحه ايامي وامسياتي

بسمة تربوية

يهتز قلمي كلما شاجت مشاعري "تجدني بين الطفولة والأدب"

صحيفة جعفر الخابوري الا سبوعيه المستقله

احذر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقي

Ahmed Saad

Palestinian journalist living in Oman

خطر في بالي

المدونة الشخصية لـ: هدى أبو الشامات

فقاعات صابون

ربما تتلاشى بسرعة ... لكنها تخلق داخلها للحظة عالماً أبدياً من الجمال // وليد بركسية //

الصانع تك

مدونة عامة متنوعة

yusufalkhawlani

yusufalkhawlani WordPress.com site